زمن عجيب الواحد ينام و يستيقظ على فتوى كول ومناسبه لجميع الشباب المسلم اليكم بعض عينات من فتاوى الشيعه
السؤال :- اسمي زينب عبد الحسين، وسؤال هو: تزوجت صديق لي في الجامعة زواج متعة وحددنا الوقت لمدة ساعة، وذهبت معه إلى غرفته في سكن الطلاب، ولكن الوقت أخذنا، وفي أثناء الجماع انتهت المدة ولما ننتهي من قضاء الوطر بعد، واستمرينا في المواقعة، فهل وقعنا في الزنا؟
>
>
> الجواب :- آية الله العظمى العاملي: إن الحسنات يذهبن السيئات، قبولك للمتعة حسنة عظيمة، والاستمرار في المواقعة بعد انتهاء المدة المحددة وإن كانت سيئة لكنها جنحة بسيطة.
>
>
> السؤال : - أنا نضال مقهور، طالب جامعي، تعرفت على أخت شيعية، ونشأت بيننا علاقة غرامية، واتفقت معها على أن نعقد فيما بيننا نكاح المتعة، وحين اختليت بها، رفضت أن أجامعها لئلا تفقد بكارتها، فما العمل؟
>
>
> الجواب :- آية الله العاملي: إذا كنت قد دفعت لها أجرة المتعة، فارجع لها .. يا أخي هناك سبيلين، الدين يسر وليس عسر، واستمتع بالسبيل الثاني، ماكو حرج في المسألة. فقد روى الكليني في النوادر من باب النكاح عن عَلِيٌّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَمَّارِ بْنِ مَرْوَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِاللَّهِ { عليه السلام } قَالَ قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ جَاءَ إِلَى امْرَأَةٍ فَسَأَلَهَا أَنْ تُزَوِّجَهُ نَفْسَهَا فَقَالَتْ أُزَوِّجُكَ نَفْسِي عَلَى أَنْ تَلْتَمِسَ مِنِّي مَا شِئْتَ مِنْ نَظَرٍ أَوِ الْتِمَاسٍ وَ تَنَالَ مِنِّي مَا يَنَالُ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِهِ إِلا أَنَّكَ لا تُدْخِلُ فَرْجَكَ فِي فَرْجِي وَ تَتَلَذَّذَ بِمَا شِئْتَ فَإِنِّي أَخَاف ُ الْفَضِيحَةَ ؟ قَالَ لَيْسَ لَهُ إِلا مَا اشْتُرِطَ.
>
>
> السؤال:- المراقب يقرأ رسالة خطية: أنا شابة مقيمة هنا، وحدثت نفسي عدة مرات بزواج المتعة، لكني أستحي من طرح الموضوع مع أي شاب ، فماذا أفعل؟
>
>
> الجواب :- آية الله العاملي: يقولون لا حياء في الدين ، أنا أحل لك مشكلتك ، آني شخصيا أحتاج الليلة إلى أخت مؤمنة تمتعني بنفسها ، صار لي أيام في السفر والترحال بعيد عن أم العيال ، وقد ورد عن الأئمة عليهم السلام أنه من تمتع مرة كان في درجة الحسين ومن تمتع مرتين كان في درجة الحسن ، ومن تمتع ثلاث مرات كان في درجة أمير المؤمنين ، ومن تمتع أربع مرات كان في درجة النبي صلى الله عليه وآله ؟ أكو أحسن من هذا ؟ فهذه فرصتك لكي تكوني في درجة الحسين رضوان الله عليه، ماكو مانع بعد المحاضرة تقابليني لعقد نكاح المتعة. بعدين آني معاكم إنشاء الله لمدة أسبوع ، فأي أخت مؤمنة تحب أن تجبر بخاطري وتنال الثواب العظيم تتصل بي في الفندق هوليداي إن مأجورة إن شاء الله . وأذكر لكم هنا حديثا أورده الكليني في الكافي في باب النوادر الذي يلي باب الميراث ، في حث الأخوات أن يعرضن المتعة على الرجل إرغاما لأنف زفر الذي حرمها برأيه، قال عن: مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ بَشِيرِ بْنِ حَمْزَةَ عَنْ رَجُلٍ مِنْ قُرَيْشٍ قَالَ : بَعَثَتْ إِلَيَّ ابْنَةُ عَمٍّ لِي كَانَ لَهَا مَالٌ كَثِيرٌ [قالت]: قَدْ عَرَفْتَ كَثْرَةَ مَنْ يَخْطُبُنِي مِنَ الرِّجَالِ فَلَمْ أُزَوِّجْهُمْ نَفْسِي وَ مَا بَعَثْتُ إِلَيْكَ رَغْبَةً فِي الرِّجَالِ غَيْرَ أَنَّهُ َلَغَنِي أَنَّهُ أَحَلَّهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي كِتَابِهِ وَبَيَّنَهَا رَسُولُ اللَّهِ { صلى الله عليه وآله } فِي سُنَّتِهِ فَحَرَّمَهَا زُفَرُ فَأَحْبَبْتُ أَنْ أُطِيعَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فَوْقَ عَرْشِهِ وَأُطِيعَ رَسُولَ اللَّهِ { صلى الله عليه وآله } وَأَعْصِيَ زُفَرَ فَتَزَوَّجْنِي مُتْعَةً فَقُلْتُ لَهَا حَتَّى أَدْخُلَ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ { عليه السلام } فَأَسْتَشِيرَهُ قَالَ فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ فَخَبَّرْتُهُ فَقَالَ افْعَلْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْ كُمَا مِنْ زَوْجٍ . أفتعجز الأخوات العفيفات أن يكن مثل هذه المؤمنة؟ كلا .. بل لهن جزيل الأجر والثواب، انظرن ماذا قال المعصوم عليه السلام في حقهما: صلى الله عليكما من زوج . تصفيق من الجمهور حاد
>
>
> السؤال:- اسمي منى عبد الرضا وسؤالي هو عن أجرة الاستمتاع ، يعني هل يمكنني أن أحدد أجرة كل جزئية من جسدي يريد أن يستمتع بها الرجل ؟
>
>
> الجواب :- آية الله العاملي: لا شك أختي الكريمة ، فهذا حقك ، ونكاح المتعة إيجاب وقبول ، فكما أن الرجل يؤجر منزله أو يؤجر سيارته أو حماره ، أنت أيضا لك الحق أن تؤجري جسدك ، كله أو بعضه ، فيستمتع الرجل منك بالجزء الذي استأجره.
>
>
> السؤال:- اسمي ميرزا مرتضى غلام علي ، وسؤالي هو ما أقل المدة المشترطة في المتعة؟
>
>
> الجواب :- آية الله العاملي : جاء في الكافي للكليني طيب الله ثراه من كتاب النكاح ، باب ما يجوز من الأجل قوله عن مُحَمَّدٌ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ خَلَفِ بْنِ حَمَّادٍ قَالَ أَرْسَلْتُ إِلَى أَبِي الْحَسَنِ { عليه السلام } كَمْ أَدْنَى أَجَلِ الْمُتْعَةِ هَلْ يَجُوزُ أَنْ يَتَمَتَّعَ الرَّجُلُ بِشَرْطِ مَرَّةٍ وَاحِدَةٍ قَالَ نَعَمْ. وعليه فلا بأس أن تستمتع بأختك المؤمنة لعملية جنسية واحدة. ولكن مجرد أن تنتهي تصرف نظرك لما روى الكليني في الكافي أيضا قال : عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ رَجُلٍ سَمَّاهُ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ { عليه السلام } عَنِ الرَّجُلِ يَتَزَوَّجُ الْمَرْأَةَ عَلَى عَرْدٍ وَاحِدٍ فَقَالَ لا بَأْسَ وَلَكِنْ إِذَا فَرَغَ فَلْيُحَوِّلْ وَجْهَهُ وَلا يَنْظُرْ .
>
>
> السؤال:- اسمي سكينة غلوم باقر محبي ، وسؤالي هو عن طبيعة زواج المتعة ، هل يكون كونفدنشال، أعني هل يجب أن يعرف الأهل والأقارب أني متعت نفسي من شخص أحبه ؟
>
>
>
> الجواب :- آية الله العاملي : لا يجب، وإن كنت أحبذ إعلانه حتى تشيع هذه الفضيلة ولا يتحرج منها بين العارفين المؤمنين . فما العيب فيه ؟ العيب أن يكون لك بوي فرند من غير زواج ، والإسلام أحل لك البوي فريند بطريقة الزواج المؤقت ، لكن إن أبقيت الزواج سرا، فلا بأس. لأن الشباب في هذا الزمن وهذه البلاد لا يمكن أن يقاوم الغريزة الجنسية، كما أنه لا يمكنه كطالب جامعي في كثير من الأوقات أن يتحمل مسؤولية الزواج الدائم ، فأين يذهب بطاقته الجنسية؟ فنكاح المتعة كان الحل الأمثل لتصريف هذه الطاقة وهذا الشبق الجنسي عند الشباب والشابات.
>
>
> السؤال:- اسمي عبد الأمير حسين الوائلي ، تزوجت أخت شيعية نكاح مؤقت لمدة ستة شهور، وتحس بالغيرة كلما كلمتها عن حاجتي لنكاح أخوات أخريات لليلة واحدة أو لعرد واحد كما ذكرتم قبل قليل ، ودوما في شجار حول هذه المسألة، فهل يجوز لي أن أتزوج عليها واحدة أو أكثر؟
>
>
> الجواب :- آية الله العاملي : جاء في الكافي للكليني، ويا إخوة كل ما أحدثكم به هو في كتاب النكاح ، أبواب المتعة لثقة الإسلام أبي جعفر محمد بن يعقوب الكليني فليراجع ، أقول روى الكليني عن عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ { عليه السلام } قَالَ قُلْتُ كَمْ تَحِلُّ مِنَ الْمُتْعَةِ قَالَ فَقَالَ هُنَّ بِمَنْزِلَةِ الإِمَاءِ. وروى عن مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ وَمُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ الْبَرْقِيِّ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ { عليه السلام } فِي الْمُتْعَةِ قَالَ لَيْسَتْ مِنَ الأَرْبَعِ لأَنَّهَا لا تُطَلَّقُ وَلا تَرِثُ وَإِنَّمَا هِيَ مُسْتَأْجَرَةٌ. فأقول لأخواتي الشيعيات أن يتقين الله فإنما هن مستأجرات لل متعة، فلا يجوز لهن أن يمنعن الرجل من استئجار حتى ألف صبية، لما روى الكليني عن الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ سَعْدَانَ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ زُرَارَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ { عليه السلام } قَالَ ذَكَرْتُ لَهُ الْمُتْعَةَ أَهِيَ مِنَ الأَرْبَعِ فَقَالَ تَزَوَّجْ مِنْهُنَّ أَلْفاً فَإِنَّهُنَّ مُسْتَأْجَرَاتٌ. فلا داعي للغيرة والشجار فيشمت أهل السنة بكن ، بل يجب عليكن إظهار السرور والقبول بالأمر الواقع ، وهو أن الرجل يدفع ماله لغرض الاستمتاع الجنسي بكن لإشباع غريزة هو غير قادر أن يصرفها بشكل آخر. فأقول ماكو مجال للغيرة مع أخت مؤمنة أحبت أن تؤجر جسدها لرجلك